الأحد، 23 يوليو 2017

حقائق وإحصائيات حول العنف الجنسي ضد الأطفال في المملكة المتحدة وإيرلندا.

التقرير الثاني من إعدادي عن مرض الميل الجنسي للأطفال هذه المرة من المملكة المتحدة.

حقائق وإحصائيات حول العنف الجنسي ضد الأطفال في المملكة المتحدة وإيرلندا.

مايو-٢٠١٤، هناك حوالي ٢٨ ألف من مشتهي الأطفال (جناة) في برطانيا حسب قاعدة البيانات في المملكة المتحدة وإيرلندا.

- أكثر من ٤٠٠ طفل يتعرض للاعتداء الجنسي إسبوعيا في برطانيا، طفل كل عشرين دقيقة.
- في إنكلترا وويلز ٤٣ قوة من الشرطة سجلت قرابة ٢٣٠٩٧ حالة اعتداء جنسي ضد الأطفال في ٢٠١١. يشمل اغتصاب، واعتداء الأقارب والدعارة بالأطفال وتصوير الأفلام الإباحية. الّذين تم القبض عليهم ٢١٣٥ بينما الآخرين ما زالوا طُلقاء.

هناك ١٤٧٠ حالة اعتداء ضد الأطفال دون سن الخامسة، و٤٩٧٣ حالة ما بين الخامسة والعاشرة، و١٤٨١٩ حالة بين الحادية عشر والسابعة عشر، وتبلغ نسبة الاعتداء على الإناث ستة أضعاف الذكور، (١٩٧٠٠ بنات، ٣٢١٨ أولاد).

١% من الأطفال تحت سن السادسة عشر تم الاعتداء جنسيًا عليهم من قبل الوالدين أو أوليائهم، ٣% من قبل الأقارب في فترة الطفولة.

١١% من الأطفال دون سن السادسة عشر تم الاعتداء عليهم من قبل أُناس يعرفونهم ولكنهم ليسوا أقارب.

٥% من الأطفال دون سن السادسة عشر في فترة الطفولة تم الاعتداء عليهم من قبل غريب أو شخص يقابلونه لأول مرة.
كمجموع ١٦% من الأطفال دون سن السادسة عشر تم الاعتداء عليهم في فترة الطفولة، ١١% من الأطفال تم الاعتداء عليهم عن طريق الاتصال  الجسدي،٦% دون اتصال جسدي.
بصورة كلية ١١% من الأولاد دون سن السادسة عشر و٢١% من البنات دون سن السادسة عشر تم الاعتداء عليهم في فترة الطفولة.
الشريحة الأكبر من الأطفال تم الاعتداء عليهم أكثر من مرة، ومن تعرضوا لانتهاك قوي كانت أقرب لتكون حالة عرضية.
قرابة ثلاث أرباع (٧٢%) من الأطفال المعتدى عليهم لم يخبروا أحدا وقت حدوث الاعتداء، ٢٧% أخبروا شخصا ما في وقت لاحق، ٣١% لم يخبروا أحدا حتى سن البلوغ.
٣٦% من حالات الاغتصاب التي سجلتها الشرطة كانت ضد أطفال دون سن السادسة عشر.
وفي دراسة أجريت وقفًا لبيانات الشرطة حول حوادث الاغتصاب ضد الأطفال وجدوا، أن الأطفال ذوو سن الثانية عشر متشابهيين مع الأطفال ذوي سن السادسة عشر حيث تم اغتصابهم من أشخاص يعرفونهم جيدًا. بينما الأطفال تحت سن الثانية عشر تم اغتصابهم من قبل غرباء. والأطفال بين سني الثالثة عشر والخامسة عشر من قبل شخص معروف لديهم.
إن حالة الاعتداءات داخل الأسرة تتم في الغالب من قبل الأخ أو ابن زوجة الأب أو ابن زوج الأم.

-٣٦% من حالات الاعتداءات الجنسية (وطئ أو جنس فموي) تتمت من قبل الأخ أو stepbrother.
- ٢٣% تمت من قبل الأب.
- ١٤% تمت من قبل العم.
- ١٣% تمت من قبل زوج الأم.
- ٨% تمت من قبل ابن العم أو الخال.
- ٦% تمت من قبل الجد.
- ٤% تمت من قبل الأم.
تشمل الاعتداءات الجنسية (الوطئ، والجنس الفموي، واللمس، واستراق النظر،والأفلام الإباحية، والتعريض الجنسي( وفي الغالب تتم من قبل الإخوة.

بالنسبة لحالات الاعتداء التي  تتم خارج الأسرة فهي تتم من قبل:
- ٧٠% من قبل حبيب أو حبيبة أحد أفراد الأسرة.
- ١٧ % من قيل أشخاص يلتقونهم بالصدفة.
- ١٠% من قبل طلاب أو تلاميذ يلاحقونهم.(طلاب متنمرون).
- ٦% من قبل أصدقاء الوالدين.
- ٦% من قيل صديق الأخ أو الأخت.
-  أقل من ١% تتم من قبل شخص موثوق كأن يكون معلم أو رجل دين أو عامل.

كانون الأول ٢٠١١

- ٤٣% من مرتكبي الجرائم الجنسية نجو من عقوبة الحبس.
أكثر من نصف المعتدين نجو من الحبس في العام الماضي
تساهل القضاة مع المعتدين بنسبة ٤٣% وأطلقوا سراحهم.
ازدادت نسبة الجرائم الجنسية من قبل الأشخاص الذين يسمح لهم بالعودة مباشرة للمجتمع بنسية ٢٠% في آخر خمس سنوات
مما يثير الإزعاج، أن المعتدين المطلق سراحهم في غضون سنة من تنفيذ الحكم ازدادت جرائمهم بنسبة تصل إلى ٢٥٠%.
الاعتداءات الجنسية وحوادث العنف ارتفعت بنسبة ١٤٠%.
17% من المعتدين يتم حبسهم لأقل من سنة و٦٠% لأقل من ثلاث سنوات.
المعتدون الذين يتم إلقاء القبض عليهم يتم إطلاق سراحهم في غضون أشهر.

ومنذ ٢٠٠٤ تزايدت جرائم الاعتداءات ضد الأولاد والبنات أكثر من الضعف.

وبعد كل هذا يظهر من يقول أن الإسلام يقوم باغتصاب الأطفال.
  

المصدر:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق